أهلاُ ومرحباً بكم فى الموقع الرسمى لوحدة الدعم الفنى وضمان الجودة - إدارة فارسكور التعليمية- محافظة دمياط- جمهورية مصر العربية

رؤية وحدة الدعم الفنى وضمان الجودة بإدارة فارسكور

تسعى وحدة الدعم الفنى وضمان الجودة بإدارة فارسكور التعليمية لاعتماد المدارس وفقا لمعايير هيئة الاعتماد وإعلاء قيم الجودة ونشر روح التنافس و تنمية الابتكار بين فرق الجودة بمدراس الادارة ، وتحقيق مكانة وريادة بين ادارات المحافظة فى إطار جو يسوده التعاون والتنافس ومبادئ العدالة

مدير الدعم الفنى .................................. مدير ضمان الجودة
أ/ محمد خفاجى ........................... أ/ بشير الريالى
تحت رعاية ؛ مدير عام الإدارة التعليمية
م/ محمد مصطفى سليمان

الثلاثاء، 9 فبراير 2010

خطوات تنفيذ التقييم الذاتي



بناء على طلب بعض الزملاء أقدم لكم كيفية القيام بعمل التفييم الذاتي بالمؤسسة وقد اعتمد في نقله على مصدر واحد وهو اصدار نقاء للتقييم الذاتي وأنا أجده مصدر وافي وشافي ويعتمد على فهم المنفذ
مقدمة :
تأتى أهمية دراسة التقييم الذاتي للمؤسسة من اجل أن تعرف وتتفهم ذاته بشكل جيد على فجوات الأداء التى قد تواجه المؤسسة، ومن ثم يوفر التقييم الذاتي المعلومات الموضوعية التي تساعد القيادة المؤسسية على تحديد أولويات التطوير كمدخل لخطط التحسين بما يحقق الفعالية التعليمية، فى ضوء بيئة داعمة من العاملين بالمؤسسة الذين يشعرون بالتقدير وقادرون على المشاركة الفعالة؛ وكذلك المعنيين من أولياء الأمور والمتعلمين ومجلس أمناء وأعضاء المجتمع المحلى.

مفهوم التقييم الذاتى
يقصد بالتقييم الذاتي للمؤسسة التعليمية مجموعة الخطوات الإجرائية التي يقوم بها أفراد المجتمع المدرسي لتقييم مؤسستهم بأنفسهم استنادًا إلى مرجعية معاييرالجودة والاعتماد، وذلك من خلال جمع المعلومات والبيانات عن الأداء المدرسي في الوضع الحالي، ومقارنته بمعايير الجودة والاعتماد.

أهداف التقييم الذاتى
يهدف التقييم الذاتى لمؤسسات التعليم قبل الجامعى إلى التعرف على:
درجة التوافق بين الممارسات السائدة في المدرسة وبين المعايير في مجالاتها المختلفة.
جوانب القوة والضعف في الأداء المدرسي في ضوء متطلبات الوصول إلى معايير الجودة والاعتماد.
تحديد نقطة الانطلاق في بناء وتنفيذ خطط التحسين المستمر لتحقيق متطلبات تحقيق المعايير.
ويجب أن تنتهي هذه الدراسة إلى إعداد تقرير شامل عن الوضع الحالي للمؤسسة يوضح:

- نقاط القوة
- نقاط الضعف .
- الفرص المتاحة .
- التهديدات والمعوقات .

خطوات التقييم الذاتى
تمر دراسة التقييم الذاتي للمدرسة بسبع خطوات على النحو التالي:
١- تشكيل فريق قيادة التقييم الذاتى للمؤسسة.
٢- تخطيط الدراسة.
٣- تشكيل وتدريب فرق العمل.
٤- الاتفاق على نوعية المعلومات والبيانات المطلوبة وأساليب الحصول عليها.
٥- معالجة وتحليل المعلومات واستخلاص الدلالات.
٦- إعداد التقرير النهائي لدراسة التقييم الذاتى.

الخطوة الأولى: تشكيل فريق قيادة التقييم الذاتى للمؤسسة :
تتمثل الخطوة الأولى في دراسة التقييم الذاتي للمؤسسة في تشكيل فريق لقيادة الدراسة ومتابعة الأداء فيها، وعادة ما يتكون هذا الفريق من:
١- مدير المؤسسة.
٢- أحد الوكلاء .
٣- المعلمون الأوائل لجميع المواد.
٤- ممثلون لمجلس الأمناء والآباء والمعلمين.
٥- ممثلون للمتعلمين ( يفضل فى المرحلة الابتدائية أن يكونوا من بين المتعلمين فى الصفوف النهائية).

وتتمثل مهمة هذا الفريق فيما يلي:

- تخطيط الدراسة.
- تشكيل فرق العمل اللازمة للقيام بالدراسة .
- الإشراف على تدريب فرق العمل وبناء قدراته.
- الإشراف على تجهيز أدوات جمع المعلومات.
- قيادة وتوجيه فرق العمل في عملية جمع وتحليل المعلومات.
- الإشراف على إعداد التقرير النهائي للدراسة.
- اتخاذ القرار المناسب بأولويات التحسين.

الخطوة الثانية: تخطيط الدراسة :
لضمان فعالية الدراسة في تحقيق أهدافها، لابد من تصميم خطة إجرائية لتنفيذ دراسة التقييم الذاتي للمؤسسة، تتحدد من خلالها المسئوليات وتتوزع المهام والأدوار.
وبعد الانتهاء من وضع خطوات إجراء الدراسة في صورتها الأولية وقبل البدء في تنفيذها، لابد من مناقشتها مع جميع أعضاء فرق العمل للموافقة عليها، على أساس أن هذا الأمر يمثل ضمانة أساسية لاندماج الجميع في العمل عن رضا وقناعة من العاملين بالمؤسسة كونهم شاركوا في وضع هذه الخطة أو شاركوا في مناقشتها.

الخطوة الثالثة: تشكيل وتدريب فرق العمل اللازمة للقيام بدراسة التقييم الذاتى
تحتاج دراسة التقييم الذاتي إلى تشكيل عدد من فرق العمل، بحيث يتخصص كل فريق منها في أداء مهمة محددة من المهام المرتبطة بهذه الدراسة، أو يتخصص في تقييم مجال محدد من مجالات العمل المدرسي، ومن المهم في هذا الصدد أن يشارك في هذه الفرق ممثلين عن جميع فئات مجتمع المدرسة، بما فيهم أعضاء من مجلس الأمناء وبعض أولياء الأمور والمجتمع المحلى، مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية دور وحدة التدريب والجودة بالمؤسسة بالتنسيق مع وحدة التدريب والجودة بالإدارة التعليمية.

الخطوة الرابعة: الاتفاق على نوعية المعلومات اللازمة وأساليب وطرق الحصول عليها
تتطلب دراسة التقييم الذاتي جمع نوعين من المعلومات هما:

أ - معلومات كمية: تتمثل في البيانات الكمية والرقمية فى أعداد المتعلمين، ودرجاتهم فى الاختبارات المختلفة، وأعداد المعلمين والإداريين، وأعداد الأجهزة المختلفة وغير ذلك .... الخ .
ب- معلومات كيفية: وهي بيانات وصفية يتم الوصول إليها من تحليل رؤية المؤسسة ورسالتها، والآراء ووجهات النظر والاتجاهات السائدة بين أفراد المجتمع المدرسي والمعنيين من أولياء الأمور والمتعلمين ومجلس الأمناء ...الخ.

الخطوة الخامسة: معالجة وتحليل المعلومات :
تعتبر هذه الخطوة على جانب كبير من الأهمية نظرًا لأنها تمثل محصلة نهائية لجهود جميع فرق العمل، فض ً لا عن أن نتيجتها النهائية تساعد في رسم وبلورة صورة متكاملة للوضع الراهن للمؤسسة في مجالات العمل المختلفة.
ومن ثم لكي تأتي الصورة التي يتم رسمها للوضع الحالي للمؤسسة معبرة عن الواقع الفعلي، فمن المهم الأخذ بالملاحظات التالية في عمليات معالجة وتحليل المعلومات، ومن ثم يساعد على إعداد التقرير النهائي لدراسة التقييم الذاتى للمؤسسة:
١- المعالجة الكمية والتحليل الكيفي للمعلومات فى ضوء معايير الاعتماد.
٢- ضرورة مشاركة جميع أعضاء المجتمع المدرسي، إلى جانب الفريق المتخصص في مناقشة النتائج المستخلصة من عملية جمع البيانات.
٣- من المهم أن توجه عملية معالجة وتحليل المعلومات لرسم صورة للوضع الحالي للمؤسسة في المجالات المختلفة، مقارنًا بوضعها المرغوب في حالة لمعايير (Rubrics) النجاح في تنفيذ خطط التحسين فى ضوء مدرجات القياس الجودة والاعتماد في مجالاتها المختلفة (القدرة المؤسسية – الفعالية التعليمية).
4- لا ينبغي أن يسيطر على القائمين بعملية جمع البيانات وتحليلها إثبات أن المؤسسة تحقق متطلبات معايير الجودة والاعتماد وتتطابق معها، بل إن الهدف الأساسي يتمثل في معرفة موضع المؤسسة التعليمية من تحقيق هذه المعايير، ومن ثم تهيئة الظروف المناسبة للوصول إلى نوعية الأداء الذي يرتقي بالعمل المؤسسى في جوانبه المختلفة إلى مستوى المطلوب.
٥- عند القيام باستخلاص الدلالات من خلال معالجة وتحليل المعلومات لابد من تحقق كل معيار على حدة، وكذلك علاقته بغيره من المعايير في نفس المجال، ومن ثم يكون الاهتمام هنا بتكوين صورة متكاملة عن المؤسسة

خطوات استيفاء استمارة التقييم الذاتى :
1- يتم جمع البيانات باستخدام طرق جمع البيانات المختلفة كما هو موضح بدليل أدوات جمع البيانات.
2- يتم استيفاء البيانات الخاصة بكل ممارسة كالتالي:
١ يتم قراءة كل عبارة (ممارسة) بعناية ثم ضع إجابتك على هيئة علامة ( √)  بالخانة الخاصة بالإجابة لكل عبارة .
٢ يتم وضع علامة ( √) بالخانة اعتمادا على نتائج الأداء الفعلية والمقاسة  بالأدوات المناسبة لكل ممارسة.
٣ يتم استخدام رقم المجال والمعيار والمؤشر في ترقيم الأدلة والوثائق (كلما  أمكن) مما يسهل من مهمة فريق التقويم والاعتماد.
مثال: إذا كان المؤشر يحمل الرقم ( ٢.١.٣.٢ ) فهذا يعنى أننا نقصد بذلك (المجال الثاني- المعيار الثالث – المؤشر الأول- الممارسة الثانية).
٤ إن كانت لديك إيضاحات جوهرية أو إضافية أو شرح لجهودك يتم كتابته  بشكل مختصر وموضوعي في مضمون تقرير التقييم الذاتى للمؤسسة .
٥ جميع الوثائق والأدلة والمستندات يتم الاحتفاظ بها لدى إدارة المؤسسة بشكل  وثائقي منظم وفق متطلبات معايير الهيئة القومية للاعتماد (القدرة المؤسسية – الفعالية التربوية) ليتم مراجعتها من قبل فريق الهيئة.
3- يجب أن تعبر البيانات عن الصورة الصادقة لواقع المؤسسة وممارساتها الفعلية.

الخطوة السادسة: إعداد تقرير دراسة التقييم الذاتى
لمؤسسات التعليم قبل الجامعى منهجية إعداد تقرير التقييم الذاتى
١- تم تحديد هدف تقرير دراسة التقييم الذاتى بأنها عرض موضوعي كيفي مختصر لنتائج استمارة التقييم الذاتى.
٢- تم الرجوع إلى الخبرات والتجارب المحلية والعالمية لبناء تقرير التقييم الذاتى.
٣- بالنسبة لإجراءات ( خطوات ) بناء تقرير التقييم الذاتى تم ما يلى:
٤- تم تحديد هدف التقرير بأنه وسيلة إجمالية مختصرة تلخص الأداءات المؤسسية والتربوية.
٥- تتحدد منهجية الخطوات التي أتبعتها المؤسسة من خلال :
٦- تحديد فريق دراسة التقويم الذاتى بالمؤسسة وخطة تنفيذ دراسة التقويم الذاتى وأدوات جمع البيانات المستخدمة في الدراسة.
٧- وضع جداول تختصر وتركز نتائج التقرير الذاتى ( تقويم الأداء) فى صورة نتائج إجمالية لكل معيار ، مع بيان أسباب النجاح ، والمعوقات ، والخطط المستقبلية للنهوض بنتائج المعيار.
٨- تحدد المؤسسة أكثر العناصر تأثيرًا ( سلبيًا أو إيجابيًا ) على النتائج من خلال الجزء الخاص بالسياق المؤسسي.
٩- يتم إعادة صياغة كل النتائج السابقة لتغطى ثلاثة جوانب رئيسية وهى:
أ - الفعالية التعليمية والتربوية.
ب- ونواحي القوة والضعف .
ج- فعالية نظام الجودة بالمؤسسة والمتطلبات المستقبلية لتحقيق خطة التحسين.
١٠ - تم عمل ورش عمل بغرض مراجعة وتحسين تقرير التقييم الذاتى وهى كالأتي:
١١ - ورشة عمل للميدانيين: بغرض التحقق من وضوح الإجراءات، طريقة الاستجابة، والقابلية للتطبيق الميداني، وجمع أية ملاحظات أو مقترحات.
١٢ - ورشة عمل للخبراء التربويين: بغرض مراجعة المنهجية ، والإجراءات ، والقياس، وجمع أية ملاحظات أو مقترحات.
13- ورشة عمل لممثلين عن مجالس الأمناء والمعلمين: بغرض التحقق من وضوح الإجراءات، والمعاني، والمطلوب، وقابلية التطبيق الميداني، وجمع أية ملاحظات أو مقترحات.
١٤ - تمت مراجعة نتائج ورش العمل، واستخلاص أهم النقاط، وتعديل بعض الأجزاء في ضوء الملاحظات.
١٥ - تم إعداد تقرير التقييم الذاتى في صورته النهائية مع المراجعة اللغوية،

خطوات كتابة تقرير التقييم الذاتى :
يراعى عند كتابة تقرير دراسة التقييم الذاتى للمؤسسة أن يشمل النقاط التالية:
- المنهجية المستخدمة في التقييم الذاتى.
- تقويم الأداء.
- السياق المؤسسى.
- نظرة شاملة للفعالية التربوية.
ا- المنهجية
يشمل هذا الجزء الخطوات الإجرائية التى اتبعتها المؤسسة لإجراء التقييم الذاتى لها وهى:
- فريق دراسة التقييم الذاتى.
- خطة تنفيذ دراسة التقييم الذاتى.
- أدوات جمع البيانات.
٢- تقييم الأداء
يشمل هذا الجزء عرض مختصر لمدى تحقق الفعالية المؤسسية والتعليمية فى ضوء المجالات الفرعية لكل مجال رئيسى، ويشمل هذا الجزء:
- درجة تحقق كل معيار فى ضوء خطط التحسين.
- أسباب النجاح / الفشل
- الخطط المستقبلية.
٣- السياق المؤسسى :
دراسة التقييم الذاتي تصبح متماسكة وقوية عندما يتم تفسير نتائج الأداء فى ضوء السياق الذي تعمل فيه المؤسسة. ويشمل هذا الجزء السياق الفيزيقى والخصائص الاجتماعية للمؤسسة التى أسهمت فى تحقيق أهدافها وفق معايير الاعتماد. ويجب تحديد أيا من العناصر التالية كان لها تأثير كبير (سلبا/ إيجابا) على النتائج:
الموقع الجغرافي للمؤسسة (ريف/ حضر/ ساحلي/ صحراوي، مكان امن/ غير امن، الطريق المؤدى إلى المؤسسة ...الخ).
حجم المدرسة (التحديات، صغيرة جدا/ أو كبيرة جدا)
اليوم الدراسى (يوم كامل/ فترتين/ فترة ممتدة).
الخصائص الاجتماعية للمتعلمين (البنين/ البنات/ المستوى الاجتماعي/ المستوى الاقتصادي). المعلمين (المعينين/ المنتدبين/ العقود ...).
الدعم المجتمعي للانشطه والبرامج التربوية (أولياء الأمور/ مجلس الأمناء/ أفراد وهيئات المجتمع المحلى).
عمليات التعليم والتعلم (تعزيز مهارات القراءة والكتابة/الرياضيات/ المهارات الأساسية/تفعيل المنهج مع التنفيذ الفعال للاستراتيجيات التدريس/ التعلم
الملائمة للمرحلة العمرية للمتعلم/ التدخل العلاجى للمتعلمين ذوى صعوبات التعلم).
طرق تحليل البيانات/ المؤشرات الخاصة بتحصيل المتعلمين (الصفوف/ البنين/ البنات).
دمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، في دعم تعلم المتعلمين.
رعاية المتعلمين (المادية/ الاجتماعية/ النفسية).
رعاية المعلمين (المادية/ الاجتماعية/ النفسية).
رضا المعنيين (أولياء الأمور/ مجلس الأمناء/ المعلمين/ الأخصائيين/ المتعلمين) حول بيئة التعليم والتعلم داخل المؤسسة.
البرامج الخاصة التي تقدم في المدارس (برامج اثرائية/ أكاديمية/ فنية/ برامج علاجية/ برامج صيفية/ برامج تتم بعد انتهاء اليوم الدراسى)
خصائص المجتمع المحلى (خاصة المجتمعات ذات الطبيعة الخاصة: البدوية/
الريفية/ الساحلية) ذات التأثير على عملية التعلم (مثل العمالة).
المشاركة الايجابية للمتعلمين.
القيادة المؤسسية (النظم المحاسبية - مساهمتها فى تفعيل المنهج – استراتيجيات التدريس - العلاقة بين أداء العاملين والتنمية المهنية بمخرجات التعلم - مشاركة المعلمين فى اتخاذ القرارات فيما يخص تعلم الطلاب)
دور ممثلي المجتمع المدرسى (توزيع وتحديد المسئوليات - توفير الدعم المادى لأجراء الدراسة - نشر ثقافة التقييم الذاتى - دعم وتوظيف التكنولوجيا فى جمع وتحليل البيانات - أخرى تذكر ....).
دور ممثلي مجلس الأمناء والمجتمع المحلى (المشاركة فى التخطيط للدراسة - المشاركة فى التنفيذ - دعم للإمكانات البشرية - دعم مادى/ مالى - دعم علمى - أخرى تذكر ....).
٤- نظرة شاملة لفعالية المؤسسة توضع كل نتائج التقويم السابقة معا لتغطى ثلاثة جوانب رئيسية هى:
- الفعالية التعليمية والتربوية ونواحى القوة والضعف.
- فعالية نظام الجودة.
- المتطلبات المستقبلية.
أ- الفعالية التعليمية والتربوية ونواحى القوة والضعف:
مستوى التحصيل بصفة عامة (مرتفع / منخفض) فى ضوء معايير الاعتماد.
النمو النفسى والوجداني للمتعلمين (مرتفع / منخفض) فى ضوء معايير الاعتماد.
فعالية الإدارة المؤسسية فى عمليات التحسين.
الفرص المتاحة لتدعيم تعلم الطلاب.
العلاقة بين المعلم والمتعلم التى تحقق بيئة تعلم فعالة.
تفعيل التكنولوجيا فى عملية التعلم.
ب - فعالية نظام الجودة.
تعدد نظم المتابعة والتقويم.
نظم التوثيق (الورقية / الالكترونية).
نظم المراجعة الداخلية.
ج– المتطلبات المستقبلية فى المجالات التالية:
التحصيل:
التدريس:
بيئة التعلم:
المتابعة والتقويم وتحليل نتائج الأداء:
التنمية المهنية القيادات الفنية والقيادة الوسطى:
وهذه المعلومات كلها ذكرتها كما وردت في إصدار الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
http://www.naqaae.org/index2.htm

ليست هناك تعليقات:

Powered By Blogger